الخميس 8 يونيو

ص 1:36

وكالة تكتك نيوزفي رثاء سيدة وادي السلام وكالة تكتك نيوزمعالي المستشار بالديوان الاميري الشيخ فيصل الحمود المالك الصباح يهنئ الشباب الخليجيين وكالة تكتك نيوزالسوداني … قيادة عاقلة وكالة تكتك نيوزرئيس ائتلاف دولة القانون السيد نوري المالكي يستقبل سفير جمهورية الصين الشعبية لدى العراق وكالة تكتك نيوزالنائب خالد العبيدي يزور عبدالمهدي وكالة تكتك نيوزمشروعٌ عملاق سيربط بين آسيا وأوروبا طريق التنمية .. درب السوداني نحو كتلة اقتصادية إقليمية جديدة وكالة تكتك نيوزصحيفة دي فيلت تكشف عن تعثر المفاوضات بين الجانب العراقي والالماني لاستثمار الاراضي وكالة تكتك نيوزمهندس عراقي على طريق زها حديد وكالة تكتك نيوزالشيخ‬ ‫ فيصل الحمود المالك الصباح‬ يستقبل أ. ‫ جابر الشريف‬ وابنته وكالة تكتك نيوزالانهار التي لا تجف….!! وكالة تكتك نيوزرئيس الاتحاد الوطني الكردستاني في بيان مهم وكالة تكتك نيوزفيصل_الحمود_المالك_الصباح‬ يكرم اللاعب ‫#أحمد_الخضاري وكالة تكتك نيوزرئيس ائتلاف دولة القانون السيد نوري المالكي يستقبل سفير المملكة المتحدة لدى العراق وكالة تكتك نيوز(31)مايو يصادف اليوم العالمي لمكافحة ‫التدخين وكالة تكتك نيوزوزارة الخزانة الامريكية تستلم ملفات مهرب الاموال الفاسد ( حمد الموسوي ) وكالة تكتك نيوزهل سيكون رافع في ابو زعبل ……؟؟!! وكالة تكتك نيوزمفهوم الزعامة عند الحلبوسي وكالة تكتك نيوزمعالي وزير النقل رزاق محيبس السعداوي في تصريح خاص لمجموعة المسلة الاعلامية وكالة تكتك نيوزالسلة الغذائية.. توفير لاحتياجات الفقراء وإطفاء للهيب الأسعار وكالة تكتك نيوزرئيس مجلس النواب يستقبل سفراء دول الاتحاد الأوروبي وكالة تكتك نيوزتنفيذاً لتوجيهات السيد رئيس مجلس الوزراء المهندس محمد شياع السوداني تم اكمال الربط الشبكي للسونار في منفذ الشيب الحدودي. وكالة تكتك نيوزرئيس مجلس الوزراء السيد محمد شياع السوداني يترأس الجلسة الاعتيادية الأولى لمجلس رؤساء الهيئات المستقلة والجهات غير المرتبطة بوزارة وكالة تكتك نيوزضبط (3) عجلات معده للتهريب في منفذ ميناء أم قصر الأوسط وكالة تكتك نيوزعلى نفس منصة الاعتصامات وكالة تكتك نيوزتكريم القندرة الحمراء……!!
أحدث_الأخبار

شركة عراقية وفرت الخبز للعراقيين ب30يوماً .. وعصابات الابتزاز تشن حرباً ضدها!

116 يونيو 23, 2022 | 6:04 م مقالات

بقلم : سمير عبيد
#الاسئلة المهمة :
١-من قال لدينا سيادة وقرار سيادي ؟
٢-لماذا يُحارب العراقي المبدع واي مجموعة عراقية تبدع في التجارة والاقتصاد والاعلام والتكنلوجيا والتخطيط والطب والتفكير … الخ؟ .. ولمصلحة من ؟
٣-لماذا يُمنع مبدأ ( الثواب والعقاب) في الدولة العراقية .. بل فقط يُدلَلْ الحرامي والمزور والعميل والمخرب ويُحارَب الوطني والحريص والنزيه وابو الغيرة ؟
٤- لماذا تكريس شعار( مغنية الحي لا تُطرب ) ضد اي ابداع وانصاف وحرص وتنوير عندما يخرج من عراقي او عراقيين ؟
٥- الى متى تستمر هيمنة مافيات الفساد على القرار العراقي ؟ والى متى كل مستشار وكل مسؤول في موقع القرار لديه ارتباطات خارجية ويعمل لجيبه وجيوب مشغليه ؟
٦- متى تنتهي هذه الفوضى ؟ وعندما يتحول النائب العراقي الى مُعقّب، او الى أجير يجوب الوزارات لمصلحة شركات وجماعات مشبوهة ومهيمنة على السوق والمجتمع ؟
٧- الى متى يبقى الاميركان يتدخلون بكل صغيرة وكبيرة تخص الاقتصاد والتجارة في العراق؟ الى متى يهيمنون على كل شيء من خلال شركاتهم او من خلال شركات هم يأتون بها، وتأخذ اضعاف ما تطلبه الشركات الاخرى من تكاليف مالية ؟ من يوقف الاميركان وسفارتهم؟
#وزارة التجارة :-
١-للأمانة فيها وزير شاب مملوء بالحيوية والوطنية والديناميكية في العمل. صحيح هو لا يميل للاعلام ولا يميل الى الديماغوجيا الدعائية لانه بالاساس رجل أكاديمي تدريسي في الادارة والاقتصاد” اقتصاد السوق” . ولكنه عارف عمله وعارف ربه وعارف مسؤولياته ويعمل باجتهاد ودون ضجة .
٢-ولانه لا يميل للدعاية ومبدأ ( صورني وأنا ما ادري ) تستهدفه جماعات ابتزازية ” اعلامية وصحفية” مهمتها ( الابتزاز ) اي مهمتها ان يفتح اموال الوزارة لهؤلاء المرتزقة. لأنه وللاسف عودهم بعض الوزراء الفاشلين وبعض المسؤولين الفاشلين على هذا الابتزاز .
٣-ونشطت هذه العصابات في فترة ( حكومة السيد الكاظمي ) وهذه قضية مؤلمة ومريبة .وأننا كتبنا للسيد الكاظمي مراراً ليعالج هذه الظاهرة التي دمرت سمعة الحكومة وسمعة الوزراء والوزارات ودمرت سمعة العراق امام الرأي العام ومن خلال التحري وصلتنا معلومات ان هناك جهات نافذة في الحكومة تحمي هؤلاء المرتزقة ، ولديها شراكات مع هذه العصابات!
٤- وللعلم ..هناك جهات امنية لديها دراية كاملة بعمل هذه العصابات الاعلامية والصحفية الابتزازية وهي جاهزة للتنفيذ، ولديها دراية كاملة بأبتزاز تلك الجهات والعصابات ، ودراية بملفات وتسجيلات وصور وتحركات هذه الواجهات والعصابات الاعلامية والصحفية التي مهمتها ابتزاز الوزارات والمؤسسات الامنية والخدمية وغيرها( بل اسست هذه العصابات شركات وهمية لاستقدام الايدي العاملة الاجنبية، وشركات وهمية صحفية واعلامية وتجارية ) !
#والسؤال :
لمن تعمل هذه الجهات وبهذه القوة ومن يساندها في الدولة ؟ فهل تعمل لمصلحة تنظيم داعش الارهابي أم لصالح تنظيمات سرية؟ أم لصالح سفارات دول؟ أم لصالح اجهزة استخبارية خارجية ؟ …فلماذا تسكت الحكومة والاجهزة الامنية عن هذه العصابات المعروفة والمعلومة ؟
#معجزة وزارة التجارة!
هل يعلم الشعب العراقي ان وزارة التجارة حققت معجزة بتوفير الغذاء بغضون 30 يوماً؟

انتظروا التكملة !!
بالجزء الثاني !

سمير عبيد
٢٣ حزيران ٢٠٢٢

مشاركة
Subscribe
نبّهني عن
guest

0 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments
  • خدمات الوكالة
  • خدمة الرسائل
  • تطبيق الوكالة الالكتروني
  • موقع متجاوب